توقعات مفاجئة لـ ليلى عبد اللطيف عن سوريا و تركيا .. ما سيحصل في مدينة ادلب غير متوقع

ليلى عبد اللطيف تفجّر مفاجأة جديدة مدوية.. ما سيحدث في سوريا
تُثير ليلى عبد اللطيف دائمًا الجدل بتوقعاتها الجريئة، التي تجمع بين تحقيق بعضها وإثارة الشكوك حول أخرى، وفيما كانت توقعاتها الأخيرة تُبشّر بصمود النظام السوري وازدهار البلاد اقتصاديًا، جاء الواقع بما لا يتوافق مع رؤيتها، مثيرًا عاصفة من التساؤلات حول مدى دقة هذه التنبؤات، فما الذي قالته عن بشار الأسد وسوريا؟ وكيف علّقت على الأحداث الأخيرة التي قلبت المشهد؟
قبل أيام من سقوط نظام بشار الأسد، خرجت سيدة التوقعات الشهيرة في الوطن العربي ليلى عبداللطيف لتتوقع ازدهار الحكم السوري وتحسن الأوضاع الاقتصادية والسياحية في البلاد، كما تحدثت عن سوريا وصمود الرئيس بشار الأسد، مؤكدة أنه سيواجه التحديات بخطة إنقاذ وطنية شاملة، وسينجح في مواجهة الصعوبات.
وأضافت ليلى عبداللطيف: «أرى أنّ الرئيس بشار الأسد سيواجه ويتصدى بإعلان خطة إنقاذ وطوارئ وطنية شاملة لمواجهة كل التحديات والصعوبات، تحت عنوان سوريا لا تركع ولن تجوع ولن تستلم، وتاريخها شاهد على صمودها رغم كل المؤامرات والأزمات، وأتوقع أن قانون قيصر يسقط».
أما عن المصرف المركزي السوري، أشارت ليلى عبداللطيف في تنبؤاتها إلى أنّه سيبقى بعيدًا عن تداعيات قانون قيصر وعن أي عقوبات أمريكية وكل الصعوبات القادمة، وسيؤدي قانون قيصر إلى وقف كل أنواع الحروب في سوريا وخاصة في إدلب، كما توقعت بتحرك مفاوضات جنيف المتجمدة وعودتها بقوة خلال المرحلة المقبلة.
وكان الكثير من المواطنين قد توقعوا أن الشخص الذي عاد من الموت هو حسن نصر الله حسمبا توقعت ليلى عبد، الأمر الذي اثار الكثير من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي وتسائل الجميع على حقيقة هذا الامر.
وبعد انتشار هذا الخبر بشكل كبير، خرجت الفلكية ليلى عبد اللطيف عن صمتها، ونفت ليلى عبد اللطيف تصريحها باسم معين، قائلة إن الناس تكتب العديد من الاقتراحات منهم حسن نصر الله والرئيس العراقي السابق صدام حسين
والرئيس الليبي الراحل معمر القذافي ورئيس جهاز المخابرات المصري السابق عمر سليمان وغيرها من الأسماء، ولكنها لن تفصح أبداً عن الاسم الذي فضلت أن ينزل معها للقبر بعد وفاتها.
ليلى عبد اللطيف ابدت انزعاجها الكبير من الحرب المندلعة في لبنان، مستنكرة مشاهد تشريد ونزوح الأسر اللبنانية والنوم في الشوارع، وعلى الأرصفة.
وقالت ليلى عبد اللطيف: “هذا ما بيصير يحدث في الـ2024″، منددة بالعدوان على البلد السياحي المحبوب، وأفادت أنها لا تتوقع أن تمتد الحرب لتشمل كل لبنان.
ونفت ليلى عبد اللطيف توقعاتها لامتداد رقعة الحرب لتنال العالم، باندلاع حرب عالمية جديدة، حيث قالت: “حرب عالمية لا أنا ما بشوف حرب عالمية” وواصلت كاشفة موعد انتهاء الحرب الجارية: “من هون لرمضان بتظهر حلول، إن شاء الله في رمضان؛ أو يمكن قبل كمان.