يُظهر حايك رؤية متفائلة حيث يتوقع أن تفتح تونس أبوابها للنجاحات الكبرى، خاصة في مجال السينما التونسية التي ستحظى بشهرة عالمية وإنجازات قياسية.
من ناحية أخرى، يتوقع اعتقال شخصية بارزة في الإعلام التونسي، ما يعكس توتراً في الساحة الإعلامية.
يتنبأ حايك بتحديات تواجه البرلمان التونسي، مما يسبب حيرة للشعب.
وعلى صعيد السياحة، يرى أن تونس ستستعيد مجدها السياحي، متجاوزة كل التوقعات، لكنه يحذر من خطر تفكك اتحاد الشغل التونسي والتأثيرات السلبية للاحتكار والتسلط العائلي.
في الشأن السياسي، يتوقع حايك مفاجآت من الرئيس قيس سعيد ستؤثر إيجابياً على السياسة التونسية.
كما يرى أن تونس ستنهض بجهود ذاتية، مما سيجبر البنك الدولي على إعادة النظر في سياساته.
وأخيراً، يحذر من تحركات الخلايا الإرهابية المدعومة دولياً، ويشير إلى موقف الرئيس سعيد من قضية فلسطين وغزة.