أكد سفيان بن حميدة كرونيكور برنامج في 90 دقيقة على إي أف أم، أنه في غياب الشفافية والمعلومات الدقيقة الرسمية في علاقة بحادثة وفاة زوجة وزير الداخلية يمكن للإشاعات أن تنتشر ويمكن لأي شخص أن يقدم أية استنتاجات.
وقال بن حميدة:” فما وقت للنقد ووقت للتضامن، وأحنا توة مع التضامن والترحم على المرا اللي توفات، ثانيا هو انو المعلومة كيف ما تخرجش وما فماش شفافية راهو فما إشاعة،
الساعة كي ما فماش شفافية قلتو إنو إصابات طفيفة ظهرت إصابات قاتلة لأنو حروق درجة ثانية وثالثة الحروق، زيد عليها كي يبدا ما عنديش معلومة أنا نقلك مالا إنو فما عملية إرهابية صارت في منزل وزير الداخلية وأطلب من وزير الداخلية ينفي أو يؤكد هذا لأنو ما فماش معلومة إذا الإشاعات ممكنة والاستنتاجات هذا حادث قاتل،
الحادث قاتل يلزم تصير فيه تحريات ويعطيونا أسباب، الحاجة الثالثة هو أنو ما نحكيوش على أي دار، نحكيو على دار وزير الداخلية أي أنو من الشخصيات الخمسة الأكثر حراسة في البلاد اللي ما ينجمش يقعد في دار مش مؤمنة 100 بالميا، ياخي قبل ما يدخل يسكن هو غاديكا مش فما خدمة تفقد ثبتت في الدار،
التقنيين متاع الستاغ آش كانوا يعملو كيفاش عطاو الترخيص متاعهم، فما تساؤلات… بعد التعاطف أحنا في وقت الاحتقان توة والغش الكبير لأنو مش مرت وزير داخلية اللي توفات، هي مرت مسؤول كبير في الدولة في دار متاع الدولة تحت حماية الدولة
فيديو آخر يبين خور كبير حول الوفاة
شاهد من هنا